حقيقة الأخ خالد الأحداث الأخيرة كانت اختبار صعب لمواطنى ألتى لكن أعتقد أنو أجتازو الأختبار بامتياز حيث أكدو معنى التعاون والتعاضدد وأن لاخوف بعد الان على ألتى ... وأجمل مافيها عندما توجهت أعداد غفيرة من الشباب صوب قسم بوليس المسيد للمطالبة بفك أسر المعتقلين وكانت الفرحة عندما تم ذلك من غير شروط وعندها كانت الفرحة فرحتين اولا بفك أسر المعتقلين والثانية والأهم هى كيقية تكاتف وتعاضدد وتعاون المواطنين حتى وصلو لهدفهم المنشود ...وهنا أقول واأسفاى وامأساتى وازلى لو ماجيتا من ذى ديل وأهل التى ديل أهلى...ودمتم ودام مواطن ألتى عزيزا مكرما ولكم جزيل الشكر ....الى أن نلتقى فى مقل اخر عابدين